- ولد في قرية المراغة من قرى منطقة عسير عام 1364هـ. / 1944م
- حصل على البكالوريوس في التاريخ من جامعة الملك سعود عام 1393هـ. / 1973م.
- حصل على الماجستير في التاريخ الحديث من جامعة كانساس بالولايات المتحدة عام 1979م.
- حصل على الدكتوراه في التاريخ الحديث من جامعة كمبريدج ببريطانيا عام 1987.
- عمل أستاذا مساعد ثم أستاذاً مشاركا في قسم التاريخ بكلية الآداب بجامعة االملك سعود بالرياض.
1- عسير في عهد الملك عبدالعزيز دراسة وثائقية.
2- دراسة في تاريخ عسير الحديث.
3- إمارة أبو عريش وعلاقتها بالدولة العثمانية.
4- ذاكرة الأمة.
5- لمحات عن العمارة التقليدية في منطقة عسير.
6- الحملة المصرية على عسير (ترجمة).
7- مفاوضات الملك عبدالعزيز حول الحدود الشمالية والشمالية الغربية للمملكة العربية السعودية في يوميات وتقرير جيلبرت كليتون.
8- علاقة عسير والحجاز ونجد واليمن بالامبراطورية العثمانية.
9 - حائل في كتاب الرحالة ويليام بلجريف.
10- جيوفاني فيناتي حياته ومغامراته في جزيرة العرب.
11- محاضرات في تاريخ المملكة العربية السعودية الحديثة والمعاصر.
وغير ذلك من العديد من الكتب تزيد عن اربعين كتاباً والعديد من الأبحاث المنشورة في مجالات علمية محكمة.
يعني المركز بشئون البيئة المحلية, وأيضاً بترسيخ الاهتمام بالحياة الفطرية, خاصة المُعرض منها للانقراض, وتثقيف الأهالي بطرق المحافظة عليها, وأهمية ذلك وضرورته من خلال مختصين في هذا المجال, كما يعني المركز بالدراسات في مختلف أوجه الحياة السائدة في المنطقة في مختلف العصور من خلال الاهتمام بالدراسات التاريخية, والتراثية , والعمرانية, والاجتماعية في منطقة عسير وتوثيقها, ينظم المركز ندوات, ومؤتمرات محلية, ودولية تعني بما ورد في الفقرة السابقة, وكذلك تاريخ المملكة العربية السعودية وتراثها, والجزيرة والعالم العربي.
يقع المركز على أرض تقدر مساحتها بحوالي عشرين ألف متر مربع. يقع المركز
على بعد أربعة كيلومترات من مقر المحافظة في أحد رفيدة، وعلى بعد كيلو ونصف
من سوق أحد رفيدة الأسبوعي، وعلى بعد كيلومترين اثنين من مدينة الملك فيصل
العسكرية، و على بعد ستة كيلومترات من مدينة جرش التاريخية، وعلى بعد ١٣
كيلومترا من قرية الحبلة السياحية، وعلى بعد ١٥ كيلومترا من خميس مشيط،
وعلى بعد ٤٩ كيلومترا من مدينة أبها، وعلى بعد ١٣ كيلومترا من مطار أبها الإقليمي.
يتكون النزل من طابقين، وعدد وحداته السكنية أربع وعشرون وحدة سكنية، منها عشرون وحدة على هيئة أستوديو يتكون من غرفة ومطبخ صغير ومنافعها، وأربع وحدات على هيئة أجنحة تتكون من صالة وغرفتي نوم ومطبخ ومنافعها، وفي كل طابق صالة جلوس للاستراحة واحتساء القهوة، وقد روعي في تصميم النزل التوسع الرأسي لثلاثة أدوار إضافية، ويحتوي النزل أيضا على قاعتين للمحاضرات
والمعارض الداخلية.